اللهم صل على محمد و آل محمد
.... بسم الله الرحمن الرحيم ....
س37 : أين دفن الشيخ عثمان بن سعيد العمري , أبو عمرو الاسدي ؟
الجواب : دفن - كما قال أبو ,نصر هبة الله بن محمد - في الجانب الغربي من بغداد , في شارع الميدان في اول الموضع المعروف بدرب جبلة في مسجد الارب , يمنه الداخل اليه , والقبر في نفس قبلة المسجد .
قال الشيخ الطوسي : رأيت قبره في الموضع الذي ذكره , وكان بني في وجهه حائط , به محراب المسجد , والى جنبه باب يدخل الى موضع القبر في بيت ضيق مظلم . فكنا ندخل اليه ونزور مشاهرة .
قال : وكذلك من وقت دخولي الى بغداد وهي سنة ثمان واربعمائة الى سنة نيف وثلاثين واربعمائة .
ثم نقض ذلك الحائط الرئيس أبو منصور محمد بن الفرج , وأبرز القبر الى برا - أي الى الخارج - وعمل عليه صندوقا , وهو تحت سقف يدخل اليه من أراده ويزوره .
قال الشيخ : ويتبرّك جيران المحلّة بزيارته , ويقولون : هو رجل صالح , وربما قالوا : هو ابن داية الحسين ( عليه السلام ). ولا يعرفون حقيقة الحال فيه . وهو الى يومنا هذا . وذلك سنة سبع وأربعين وأربعمائة . على ما هو عليه .
أقول : وقبره الان مشيد معروف ببغداد , يزار ويتبرك به
ونستطيع أن نعرف من جهالة الناس لحقيقة قبره في زمان الشيخ الطوسي ( قده ) مقدار الغموض والكتمان الذي كان يحيط السفارة المهدوية , في حياة السفير وبعد مماته , بل بعد ما يزيد على مائتي سنة على دفنه .
س38 : من كان أطول السفراء بقاء في السفارة ؟
الجواب : أطول السفراء بقاء في السفارة هو الشيخ الجليل محمد بن عثمان بن سعيد العمري , تولاها أربعين سنة . ومن ثم يكون أكثرهم توفيقا في تلقي التعاليم من الامام المهدي ( عليه السلام ) , وأوسعهم تأثيرا في الوسط الذي عاش فيه , والذي كان مأمورا بقيادته و تدبير شؤونه .
س39 : أين دفن الشيخ محمد بن عثمان بن سعيد العمري ؟
الجواب : دفن عند والدته , في شارع باب الكوفة في الموضع الذي كانت دوره ومنازله فيه .
قال الراوي : وهو الان في وسط الصحراء . أقول : وقبره الان مشيّد معروف (( بالخلاّنيّ )) يزار للذكرى والتبرك , قدس الله روحه .
س40 : أين دفن الشيخ أبو القاسم الحسين بن روح ابن أبي بحر النوبختي ؟
الجواب : دفن في النوبختيّة في الدار الذي كانت فيه دار علي بن أحمد النوبختيّ النافذ الى التل , أو الى درب الاخر والى قنطرة الشوك - رضي الله عنه - , أقول : كذا قال التاريخ , وقبره اليوم في بغداد معروف , مقصد ومزار .
س41 : أين دفن الشيخ الجليل أبو الحسن علي بن محمد السمري ؟
الجواب : قبره في الشارع المعروف بشارع الخلنجي من ربع المحول , قريب من شاطيء نهر أبي عقاب .
أقول : وله الان في بغداد مزار معروف .
.... بسم الله الرحمن الرحيم ....
س37 : أين دفن الشيخ عثمان بن سعيد العمري , أبو عمرو الاسدي ؟
الجواب : دفن - كما قال أبو ,نصر هبة الله بن محمد - في الجانب الغربي من بغداد , في شارع الميدان في اول الموضع المعروف بدرب جبلة في مسجد الارب , يمنه الداخل اليه , والقبر في نفس قبلة المسجد .
قال الشيخ الطوسي : رأيت قبره في الموضع الذي ذكره , وكان بني في وجهه حائط , به محراب المسجد , والى جنبه باب يدخل الى موضع القبر في بيت ضيق مظلم . فكنا ندخل اليه ونزور مشاهرة .
قال : وكذلك من وقت دخولي الى بغداد وهي سنة ثمان واربعمائة الى سنة نيف وثلاثين واربعمائة .
ثم نقض ذلك الحائط الرئيس أبو منصور محمد بن الفرج , وأبرز القبر الى برا - أي الى الخارج - وعمل عليه صندوقا , وهو تحت سقف يدخل اليه من أراده ويزوره .
قال الشيخ : ويتبرّك جيران المحلّة بزيارته , ويقولون : هو رجل صالح , وربما قالوا : هو ابن داية الحسين ( عليه السلام ). ولا يعرفون حقيقة الحال فيه . وهو الى يومنا هذا . وذلك سنة سبع وأربعين وأربعمائة . على ما هو عليه .
أقول : وقبره الان مشيد معروف ببغداد , يزار ويتبرك به
ونستطيع أن نعرف من جهالة الناس لحقيقة قبره في زمان الشيخ الطوسي ( قده ) مقدار الغموض والكتمان الذي كان يحيط السفارة المهدوية , في حياة السفير وبعد مماته , بل بعد ما يزيد على مائتي سنة على دفنه .
س38 : من كان أطول السفراء بقاء في السفارة ؟
الجواب : أطول السفراء بقاء في السفارة هو الشيخ الجليل محمد بن عثمان بن سعيد العمري , تولاها أربعين سنة . ومن ثم يكون أكثرهم توفيقا في تلقي التعاليم من الامام المهدي ( عليه السلام ) , وأوسعهم تأثيرا في الوسط الذي عاش فيه , والذي كان مأمورا بقيادته و تدبير شؤونه .
س39 : أين دفن الشيخ محمد بن عثمان بن سعيد العمري ؟
الجواب : دفن عند والدته , في شارع باب الكوفة في الموضع الذي كانت دوره ومنازله فيه .
قال الراوي : وهو الان في وسط الصحراء . أقول : وقبره الان مشيّد معروف (( بالخلاّنيّ )) يزار للذكرى والتبرك , قدس الله روحه .
س40 : أين دفن الشيخ أبو القاسم الحسين بن روح ابن أبي بحر النوبختي ؟
الجواب : دفن في النوبختيّة في الدار الذي كانت فيه دار علي بن أحمد النوبختيّ النافذ الى التل , أو الى درب الاخر والى قنطرة الشوك - رضي الله عنه - , أقول : كذا قال التاريخ , وقبره اليوم في بغداد معروف , مقصد ومزار .
س41 : أين دفن الشيخ الجليل أبو الحسن علي بن محمد السمري ؟
الجواب : قبره في الشارع المعروف بشارع الخلنجي من ربع المحول , قريب من شاطيء نهر أبي عقاب .
أقول : وله الان في بغداد مزار معروف .
الأحد يونيو 27, 2010 4:07 am من طرف مهدي
» فلاش عاشق الحسين ع
الأحد يونيو 27, 2010 1:17 am من طرف مهدي
» يومي المباهلة و التصدق بالخاتم و إطعام الطعام 24 و 25 من شهر ذي الحجة
الثلاثاء أبريل 27, 2010 11:43 pm من طرف مهدي
» موسوعة الصور الخيالية لأهل البيت عليهم السلام
الأحد فبراير 28, 2010 8:37 pm من طرف مهدي
» الفرق بين معنى (الحية والثعبان) ... إعجاز بياني في قصة موسى عليه السلام
السبت فبراير 27, 2010 8:13 am من طرف مهدي
» دعاء صاحب الأمر
الجمعة فبراير 26, 2010 10:05 pm من طرف مهدي
» اللهم أصلح
الجمعة فبراير 26, 2010 10:00 pm من طرف مهدي
» صلى عليك مليك السماء
الجمعة فبراير 26, 2010 9:41 pm من طرف مهدي
» دُعاء العهد
الجمعة فبراير 26, 2010 9:29 pm من طرف مهدي