اللهم صل على محمد و آل محمد
.... بسم الله الرحمن الرحيم ....
س50 : ان السفارة صرفت عن العلويين صرفا تاما , وأنيطت بغيرهم , مع ان في العلويين يومئذ من يعلو شأنه في العلم والفقه والعبادة ... فما هو السبب ؟
الجواب : السر في ذلك واضح جدا , يبرزه التاريخ الذي عاشه العلويين من حين ثورة الحسين ( عليه السلام ) الى العصر الذي ولد فيه القائم ( عليه السلام ) والغيبة الصغرى . وهو تاريخ الثورات والتمرد على الواقع الفاسد , والاحتجاج على الظلم والطغيان فكانت الصورة الرئيسية التي تحملها الدولة على كل علوي , هو كونه مواليا للائمة ( عليهم السلام ) , من ناحية , وثائرا على الظلم والفساد من ناحية اخرى أو بتعبير آخر : انه ثائر على كيانها القائم بشكل لا تستره تقية ولا يجدي في تغييره حذر .
واذا كانت النظرة تجاه الفرد هي تلك , فاخلق به ان يكون عاجزا عن النفع العام والعمل الاجتماعي , لدى المراقبة والمطاردة والتنكيل الذي يحيط به ... ومن ثم يكون عاجزا عن مهام السفارة المهدوية التي تؤسس الا النفع العام والعمل الاجتماعي .
وهذا بخلاف الحال في غير العلويين , ممن لا تكون هذه النظرة تجاههم محققة , فانهم مهما كانوا خاصين بالائمة ( عليهم السلام ) ومقربين منهم , الا انه في مستطاعهم على طول المدة أن يغطوا اختصاصهم هذا بالحذر والكتمان , في القول والعمل , ويكون العمل - في حدود ذلك - ممكنا لهم , على اي حال .
س51 : هل كان لدى السفراء الاربعة وكلاء خارج بغداد ؟
الجواب : نعم كان هناك وكلاء عددين لهؤلاء السفراء في مختلف البلاد الاسلامية . وكانوا ينشرون تعاليم الامام المهدي ( عليه السلام ) عن طريقهم , وكان الاتصال بينهم وبين السفراء قائما على قدم وساق .
س52 : ما هو الغرض الاساسي من السفارة ؟
الجواب : إن الغرض الاساسي من السفارة أمران :
الغرض الاول : تهيئة الاذهان للغيبة الكبرى , وتعويد الناس تدريجيا على الاحتجاب , وعدم مفاجأتهم بذلك . فإنه ينتج نتيجة سيئة لا محالة , إذ قد يؤدي الى الانكار المطلق لوجود المهدي ( عليه السلام ) .
الغرض الثاني : القيام بمصالح المجتمع , وخاصة القواعد الشعبية , الموالية للائمة ( عليهم السلام ) ... تلك المصالح التي تفوت بطبيعة الحال بانعزال الامام واختفائه عن مسرح الحياة ...شأن أي مصلحة تفوت بفوات القائد والموجه .
وهذا الغرض , قد قام ببه كل من السفراء خير قيام , حيث اضطلع بحفظ مصالح المجتمع , في حدود الجو المكهرب والمراقبة الشديدة والتحفظ , وهذا الجو مما لا ينتج أكثر من ذلك .
س53 : هل ان السفراء عالمين بالغيب ؟
الجواب : تدل الكثير من النقول , على كون السفراء عالمين بالغيب , بنحو آخر . فنرى مثلا : إن الحسين بن روح يتكلم باللسان الابي من دون سبق تعليم , وإنه يفهم ما في خاطر الاخر , فيجيب عنه ابتداءً . ومحمد بن عثمان العمري يعين عام وشهر يوم وفاته . وعلي بن محمد السمري يترحم على الشيخ علي بن الحسين بن بابوية القمي . فيكتب المشايخ تاريخ ذلك اليوم فيرد الخبر بعد ذلك أنه توفي في ذلك اليوم . والى غير ذلك من الحوادث .
س54 : هل يمكنكم تفصيل ذلك ؟
الجواب : نعم , وتفصيله : أن ما نؤمن باختصاص الله عز وجل به من علم الغيب هو العلم الابتدائي , الذي يكون أزليا لا بتعليم من أحد فإنه سبحانه يكون عالما بما يكون غائبا عنا ومجهولا لنا , من أجزاء الكون , وبما كان وما يكون من الازل الى الابد , وهذا العلم يستحيل ثبوته لغير ذاته المقدسة جل وعلا .
وأما علم الغيب الذي ننسبه الى الانبياء والائمة ( عليهم السـلام ) أجمعين فهو تعليم من قبل العالم بالغيب جل وعلا . والبشر قابل للتعليم , ولا يكون الانبياء والائمة ( عليهم السلام ) أسوأ تعلما من غيرهم , وهم في مراق كبيرة من الكمال .
الا أن أنحاء هذا التعليم تختلف , فهو في الانبياء بالمباشرة و المشافهة - لو صح هذا التعبير - عن طريق الوحي ونحوه , وهو في الائمة ( عليهم السلام ) بالتلقي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) جيلا بعد جيل حتى الامام الثاني عشر : المهدي ( عليه السلام ) . بل إن الروايات أثبتت للامام شيئا أكثر من ذلك وهو أن الامام حتى ما اراد أن يعلم فإنه يعلم , الراجع الى أن الامام ( عليه السلام ) هو القائد للامة الاسلامية جميعا , بل لوجه البسيطة باعتبار عالمية الدعوة الا سلامية والدولة الاسلامية ... قد أعطي القابلية من الله عز وجل على ذلك , إذ جاء لمصلحة تمكينه من القيادة العامة ... أنه متى احتاج الى شيء أخطره الله في ذهنه وصار ذلك معلوما له بعد أن كان مجهولا .
ومن هنا كان علم الغيب - بهذا المعنى - ممكنا من الائمة ( عليهم السلام ) , بل واقعا بتواتر الروايات والنقل عنهم ( عليهم السلام ) , بما فيهم الامام الثاني عشر المهدي ( عليه السلام ).
وأما بالنسبة الى غير الائمة من الناس , فيكون بالتعلم من الائمة ( عليهم السلام ) . فمثلا يخبر الامام المهدي سفيره الرابع بموعد وفاة ابن بابوية القمي أو يخبر سفيره الثاني بموعد وفاة نفسه . أو يعلم سسفيره الثالث الّلسان الابي , ولو بمقدار حاجته في تلك الواقعة , الى غير ذلك من الامثلة .
س55 : نحن نعلم بأنه ( عليه السلام ) غاب غلاما وبعد مرور سبعين إلا بضع شهور أصبح عمره يقارب الاربعة والسبعين عاما , هل بقي غلاما أم أصبح رجلا كبيرا ؟
الجواب : كلا لم يبق غلاما ولم يصبح رجل كبير في السن بل تقدم وتطور من حيث شكله , فأصبح شابا بعد أن كان غلاما قويا بعد أن كان ضعيفا وكبيرا بعد أن كان صغيرا , وكان سفراؤه يواجهونه في شبابه هذا .
ففي زمان العمري السفير الثاني , حاول شخص أن يقابل المهدي ( عليه السلام ) فوفر له العمري فرصة المقابلة . فرآه شابا من أحسن الناس وجها وأطيبهم رائحة . بهيئة التجار , وفي كمّه شيء كهيبة التجار .
س56 : ما كان عمله ( عليه السلام ) في تلك الفترة ؟
الجواب : قد ذكرنا سابقا أنه ( عليه السلام ) كان كهيئة التجار , يدلنا على لباسه خلال هذه الفترة بل على عمله أيضا ... وهو التجارة , حيث يستطيع أن يواجه الناس كتاجر من التجار من دون أن يعرف الناس حقيقته . ولعله تاجر مستقل عن تجارة سفيره أو لعله يعمل في تجارة سفيره أو يعمل سفيره في تجارته .
س57 : كم بقي ( عليه السلام ) في دار أبيه في سامراء ؟
الجواب : مما يدل على بقاءه في سامراء حوادث تحويل السفيرين الاولين بأموال الوفود الى سامراء , ويدل عليه ايضا بعض مقابلاته هناك . ويدل عليه ايضا ما قامت به السلطات من المطاردة له والكبس على داره في سامراء من قبل المعتمد والمعتضد .
حيث يكون ( عليه السلام ) موجودا هناك ولكنه يستطيع التخلص والهرب . إذن فهو الى زمان خلافة المعتضد التي تولاها عام 279 هـ .
كان ساكنا في دار أبيه في سامراء , فلو فرض - كما هو المظنون - أن الكبس الذي أمر به المعتضد كان في أول من خلافته , فمعنى ذلك أن المهدي ( عليه السلام ) بقي هناك تسعة عشر سنة بعد وفاة أبيه ( عليه السلام ) .
س58 : هل كان هناك وكلاء غير السفراء الاربعة للامام المهدي ( عليه السلام ) ؟
الجواب : ثبت النقل التاريخي بوجود سفراء أو وكلاء غير السفراء الاربعة السابقين , مشتتين في مختلف البلدان الاسلامية التي فيها شيء من القواعد الشعبية المؤمنة بالامام المهدي ( عليه السلام ) .
.... بسم الله الرحمن الرحيم ....
س50 : ان السفارة صرفت عن العلويين صرفا تاما , وأنيطت بغيرهم , مع ان في العلويين يومئذ من يعلو شأنه في العلم والفقه والعبادة ... فما هو السبب ؟
الجواب : السر في ذلك واضح جدا , يبرزه التاريخ الذي عاشه العلويين من حين ثورة الحسين ( عليه السلام ) الى العصر الذي ولد فيه القائم ( عليه السلام ) والغيبة الصغرى . وهو تاريخ الثورات والتمرد على الواقع الفاسد , والاحتجاج على الظلم والطغيان فكانت الصورة الرئيسية التي تحملها الدولة على كل علوي , هو كونه مواليا للائمة ( عليهم السلام ) , من ناحية , وثائرا على الظلم والفساد من ناحية اخرى أو بتعبير آخر : انه ثائر على كيانها القائم بشكل لا تستره تقية ولا يجدي في تغييره حذر .
واذا كانت النظرة تجاه الفرد هي تلك , فاخلق به ان يكون عاجزا عن النفع العام والعمل الاجتماعي , لدى المراقبة والمطاردة والتنكيل الذي يحيط به ... ومن ثم يكون عاجزا عن مهام السفارة المهدوية التي تؤسس الا النفع العام والعمل الاجتماعي .
وهذا بخلاف الحال في غير العلويين , ممن لا تكون هذه النظرة تجاههم محققة , فانهم مهما كانوا خاصين بالائمة ( عليهم السلام ) ومقربين منهم , الا انه في مستطاعهم على طول المدة أن يغطوا اختصاصهم هذا بالحذر والكتمان , في القول والعمل , ويكون العمل - في حدود ذلك - ممكنا لهم , على اي حال .
س51 : هل كان لدى السفراء الاربعة وكلاء خارج بغداد ؟
الجواب : نعم كان هناك وكلاء عددين لهؤلاء السفراء في مختلف البلاد الاسلامية . وكانوا ينشرون تعاليم الامام المهدي ( عليه السلام ) عن طريقهم , وكان الاتصال بينهم وبين السفراء قائما على قدم وساق .
س52 : ما هو الغرض الاساسي من السفارة ؟
الجواب : إن الغرض الاساسي من السفارة أمران :
الغرض الاول : تهيئة الاذهان للغيبة الكبرى , وتعويد الناس تدريجيا على الاحتجاب , وعدم مفاجأتهم بذلك . فإنه ينتج نتيجة سيئة لا محالة , إذ قد يؤدي الى الانكار المطلق لوجود المهدي ( عليه السلام ) .
الغرض الثاني : القيام بمصالح المجتمع , وخاصة القواعد الشعبية , الموالية للائمة ( عليهم السلام ) ... تلك المصالح التي تفوت بطبيعة الحال بانعزال الامام واختفائه عن مسرح الحياة ...شأن أي مصلحة تفوت بفوات القائد والموجه .
وهذا الغرض , قد قام ببه كل من السفراء خير قيام , حيث اضطلع بحفظ مصالح المجتمع , في حدود الجو المكهرب والمراقبة الشديدة والتحفظ , وهذا الجو مما لا ينتج أكثر من ذلك .
س53 : هل ان السفراء عالمين بالغيب ؟
الجواب : تدل الكثير من النقول , على كون السفراء عالمين بالغيب , بنحو آخر . فنرى مثلا : إن الحسين بن روح يتكلم باللسان الابي من دون سبق تعليم , وإنه يفهم ما في خاطر الاخر , فيجيب عنه ابتداءً . ومحمد بن عثمان العمري يعين عام وشهر يوم وفاته . وعلي بن محمد السمري يترحم على الشيخ علي بن الحسين بن بابوية القمي . فيكتب المشايخ تاريخ ذلك اليوم فيرد الخبر بعد ذلك أنه توفي في ذلك اليوم . والى غير ذلك من الحوادث .
س54 : هل يمكنكم تفصيل ذلك ؟
الجواب : نعم , وتفصيله : أن ما نؤمن باختصاص الله عز وجل به من علم الغيب هو العلم الابتدائي , الذي يكون أزليا لا بتعليم من أحد فإنه سبحانه يكون عالما بما يكون غائبا عنا ومجهولا لنا , من أجزاء الكون , وبما كان وما يكون من الازل الى الابد , وهذا العلم يستحيل ثبوته لغير ذاته المقدسة جل وعلا .
وأما علم الغيب الذي ننسبه الى الانبياء والائمة ( عليهم السـلام ) أجمعين فهو تعليم من قبل العالم بالغيب جل وعلا . والبشر قابل للتعليم , ولا يكون الانبياء والائمة ( عليهم السلام ) أسوأ تعلما من غيرهم , وهم في مراق كبيرة من الكمال .
الا أن أنحاء هذا التعليم تختلف , فهو في الانبياء بالمباشرة و المشافهة - لو صح هذا التعبير - عن طريق الوحي ونحوه , وهو في الائمة ( عليهم السلام ) بالتلقي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) جيلا بعد جيل حتى الامام الثاني عشر : المهدي ( عليه السلام ) . بل إن الروايات أثبتت للامام شيئا أكثر من ذلك وهو أن الامام حتى ما اراد أن يعلم فإنه يعلم , الراجع الى أن الامام ( عليه السلام ) هو القائد للامة الاسلامية جميعا , بل لوجه البسيطة باعتبار عالمية الدعوة الا سلامية والدولة الاسلامية ... قد أعطي القابلية من الله عز وجل على ذلك , إذ جاء لمصلحة تمكينه من القيادة العامة ... أنه متى احتاج الى شيء أخطره الله في ذهنه وصار ذلك معلوما له بعد أن كان مجهولا .
ومن هنا كان علم الغيب - بهذا المعنى - ممكنا من الائمة ( عليهم السلام ) , بل واقعا بتواتر الروايات والنقل عنهم ( عليهم السلام ) , بما فيهم الامام الثاني عشر المهدي ( عليه السلام ).
وأما بالنسبة الى غير الائمة من الناس , فيكون بالتعلم من الائمة ( عليهم السلام ) . فمثلا يخبر الامام المهدي سفيره الرابع بموعد وفاة ابن بابوية القمي أو يخبر سفيره الثاني بموعد وفاة نفسه . أو يعلم سسفيره الثالث الّلسان الابي , ولو بمقدار حاجته في تلك الواقعة , الى غير ذلك من الامثلة .
س55 : نحن نعلم بأنه ( عليه السلام ) غاب غلاما وبعد مرور سبعين إلا بضع شهور أصبح عمره يقارب الاربعة والسبعين عاما , هل بقي غلاما أم أصبح رجلا كبيرا ؟
الجواب : كلا لم يبق غلاما ولم يصبح رجل كبير في السن بل تقدم وتطور من حيث شكله , فأصبح شابا بعد أن كان غلاما قويا بعد أن كان ضعيفا وكبيرا بعد أن كان صغيرا , وكان سفراؤه يواجهونه في شبابه هذا .
ففي زمان العمري السفير الثاني , حاول شخص أن يقابل المهدي ( عليه السلام ) فوفر له العمري فرصة المقابلة . فرآه شابا من أحسن الناس وجها وأطيبهم رائحة . بهيئة التجار , وفي كمّه شيء كهيبة التجار .
س56 : ما كان عمله ( عليه السلام ) في تلك الفترة ؟
الجواب : قد ذكرنا سابقا أنه ( عليه السلام ) كان كهيئة التجار , يدلنا على لباسه خلال هذه الفترة بل على عمله أيضا ... وهو التجارة , حيث يستطيع أن يواجه الناس كتاجر من التجار من دون أن يعرف الناس حقيقته . ولعله تاجر مستقل عن تجارة سفيره أو لعله يعمل في تجارة سفيره أو يعمل سفيره في تجارته .
س57 : كم بقي ( عليه السلام ) في دار أبيه في سامراء ؟
الجواب : مما يدل على بقاءه في سامراء حوادث تحويل السفيرين الاولين بأموال الوفود الى سامراء , ويدل عليه ايضا بعض مقابلاته هناك . ويدل عليه ايضا ما قامت به السلطات من المطاردة له والكبس على داره في سامراء من قبل المعتمد والمعتضد .
حيث يكون ( عليه السلام ) موجودا هناك ولكنه يستطيع التخلص والهرب . إذن فهو الى زمان خلافة المعتضد التي تولاها عام 279 هـ .
كان ساكنا في دار أبيه في سامراء , فلو فرض - كما هو المظنون - أن الكبس الذي أمر به المعتضد كان في أول من خلافته , فمعنى ذلك أن المهدي ( عليه السلام ) بقي هناك تسعة عشر سنة بعد وفاة أبيه ( عليه السلام ) .
س58 : هل كان هناك وكلاء غير السفراء الاربعة للامام المهدي ( عليه السلام ) ؟
الجواب : ثبت النقل التاريخي بوجود سفراء أو وكلاء غير السفراء الاربعة السابقين , مشتتين في مختلف البلدان الاسلامية التي فيها شيء من القواعد الشعبية المؤمنة بالامام المهدي ( عليه السلام ) .
الأحد يونيو 27, 2010 4:07 am من طرف مهدي
» فلاش عاشق الحسين ع
الأحد يونيو 27, 2010 1:17 am من طرف مهدي
» يومي المباهلة و التصدق بالخاتم و إطعام الطعام 24 و 25 من شهر ذي الحجة
الثلاثاء أبريل 27, 2010 11:43 pm من طرف مهدي
» موسوعة الصور الخيالية لأهل البيت عليهم السلام
الأحد فبراير 28, 2010 8:37 pm من طرف مهدي
» الفرق بين معنى (الحية والثعبان) ... إعجاز بياني في قصة موسى عليه السلام
السبت فبراير 27, 2010 8:13 am من طرف مهدي
» دعاء صاحب الأمر
الجمعة فبراير 26, 2010 10:05 pm من طرف مهدي
» اللهم أصلح
الجمعة فبراير 26, 2010 10:00 pm من طرف مهدي
» صلى عليك مليك السماء
الجمعة فبراير 26, 2010 9:41 pm من طرف مهدي
» دُعاء العهد
الجمعة فبراير 26, 2010 9:29 pm من طرف مهدي